Chapters: 55
Play Count: 2,000
في أول زيارة لها إلى منزل ابنها فهد وزوجته ليلى، تعرّضت فاطمة لموقف مهين، إذ ظنّت سلمى، العشيقة المتغطرسة، أنها ليلى، فرمت في وجهها بطاقة مصرفية وعرضت ثلاثة ملايين لتجبرها على الطلاق، كاشفةً أن فهد لم يكن صادقًا مع ليلى قط. كتمت فاطمة غضبها وتظاهرت بالضعف لتستدرج المعلومات، فعلمت أن ابنها ينفق مالها على العشيقة ويتركها تهين زوجته. تدخل السيد حسن، فغادرت سلمى مهددةً ليلى بمغادرة البيت خلال ثلاثة أيام. عندها أرسلت فاطمة ليلى في نزهة، وقررت أن تتولى بنفسها تأديب فهد وسلمى.